أيادي تحفر الأمل علي طريق الألم “الطبيب”

كتب:محمد نجم

إن المجتمعات لا ترقي ولا تسمو ولا تتقدم إن لم يُزرع في أبنائها كل معاني النبل والأصالة والإحترام.

وبينما نعبر عن عرفاننا لأشخاص هم في اثاث الأمر يقضون حياتهم من أجل اسعادنا “الطبيب” علينا ألّا ننسى أن أقصى درجات التقدير لا تتمثل بنطق الكلام ، وإنّما بتطبيقه لهم.

بل وإن أجمل عبارات الشكر والتقدير لا بدّ أن تسبق حروفنا وتنهي سطورنا معبرة عن صدق المعاني النابعة من قلوبنا ، بل ويجب أن تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر لهم علي مايقدمونه من أجلنا.

فمهما بحثت في قاموس الكلمات ونثرت من عبارات الشكر فلن ولم أجد كلمات توفيك حقك وقدرك ايها “الطبيب الخلوق”.

فأنت نعم الإنسان الذي بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله أن يحترمه ويُوقّره.

وقد تكون شهادة أفتخر بها أن كلمات الشكر لا توفيك حضورك الراقي والمميز وشخصك الكريم “فالروعة سمتك – والإبداع والتألق” دائما وأبدا عنوانك الراقي.

وجريده إقتصاد بلدنا (جريده -مجله -موقع) إذ تتقدم بتحبه إجلال وتقدير

للأستاذ الدكتور / محمد وجيه.
طب وجراحه العيون.
أخصائي علاج الشبكيه والجسم الزجاجي.

سائلين له المولي “جلا وعلا” أن يكتب له سبل الخير والرشاد وأن يجزيه خيراً على ما يقدمه من أجل إسعاد مرضاه.