أنطلاق مبادرة التكنولوجيا والذكاء الإصطناعي وربطها بريادة الآعمال للأطفال 

كتبت د:بسنت البربري

الدكتورة بسنت مصطفي البربري دكتوراه العلوم الاجتماعية جامعة الاسكندرية.

تطلق مبادرة التكنولوجيا والذكاء الإصطناعي وربطها بريادة الآعمال للأطفال .

ان ريادة الأعمال للأطفال واحدة من أهم الاتجاهات الحديثة في عالم الأعمال وتقدم أي دولة إقتصاديآ يتوقف علي نجاح أفرادها في تحقيق مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر لآن أطفالنا هم الحاضر والمستقبل ويمثلون عصب التنمية علي مستوي العالم وان لم نهتم بالاستثمار فيه سنخسر فيه الكثير والكثير فنقوم بتعليمهم كيفية وضع خطط تسويقية لنشر هذا الفكر في الأجيال الجديدة وكل طفل واجب علينا تنميته والإستثمار فيه من خلال امتلاك عمله الخاص لتحويل فكرته المتميزة التي يؤمن بها إلي مشروع عملي يدر له العديد من الأرباح وقد يكون هذا الاول في المجال لان المغامرة وحب التطلع والاستطلاع سمة من السمات التي تميز رائد الاعمال الصغير وهناك قصص نجاح اطفال كثير مثل صاحب فكرة الكوكيز في امريكا وفكرة التاجر الصغير بالمملكة و أكاديمية الطفل باكاديمية البحث العلمي فالتخطيط اسلوب حياة ليكبر الطفل ويساعده دون صعوبة بتوفير الخطط وتبدا تحديد جدول زمني لمواعيد الطعام والترفيه وترتيب الاولويات بحيث يفعل الأهم فالمهم سيشب ويصبح مخططآ جيدآ لمستقبله وأعماله وأهدافه وكيفية إدارة المال والتحفيز لكسب ثقة الآخرين وبناء المشروع الصغير وتلعب مهارات التفكير الإبداعي للأطفال دورا هامآ تكوين شخصية رائد الاعمال الصغير واهم الطرق لمواجهة التحديات والعقبات في هذا المجال عدم التدخل في كل كبيرة وصغيرة تخص الطفل وتعليمهم الاستفادة من الفرص المتاحة في السوق وتحديد مخاطر الفشل وإعداد خطة واضحة لمواجهتها والاعتماد علي الابتكار والتكنولوجيا لتقديم خدمة أو منتج جديد وتعليمهم القدرة علي جذب المستثمرين والرآسماليين وتوقعات النمو المستمر وتنمية الذكاء ويأتي ذلك متماشيآ مع إطلاق مبادرتي الطفل والتكنولوجيا من خلال غرس التكنولوجيا من خلال تنمية الوعي التكنولوجي للأطفال وكيفية تصميم متجر اليكتروني لكل طفل مع غرس مبادئ الذكاء الإصطناعي وبهذه الخطوات قد نكون استثمارنا في أولادنا بالشكل الآمثل وضمانآ لتحقيق نموآ إقتصاديآ لمجتمعنا بين سائر المجتمعاتتكنولوجيا والذكاء الإصطناعي وربطها بريادة الآعمال للأطفال.

ريادة الأعمال للأطفال ودورها في تحقيق التنمية المستدامة:

ان ريادة الأعمال للأطفال واحدة من أهم الاتجاهات الحديثة في عالم الأعمال وتقدم أي دولة إقتصاديآ يتوقف علي نجاح أفرادها في تحقيق مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر لآن أطفالنا هم الحاضر والمستقبل ويمثلون عصب التنمية علي مستوي العالم وان لم نهتم بالاستثمار فيه سنخسر فيه الكثير والكثير فنقوم بتعليمهم كيفية وضع خطط تسويقية لنشر هذا الفكر في الأجيال الجديدة وكل طفل واجب علينا تنميته والإستثمار فيه من خلال امتلاك عمله الخاص لتحويل فكرته المتميزة التي يؤمن بها إلي مشروع عملي يدر له العديد من الأرباح وقد يكون هذا الاول في المجال لان المغامرة وحب التطلع والاستطلاع سمة من السمات التي تميز رائد الاعمال الصغير وهناك قصص نجاح اطفال كثير مثل صاحب فكرة الكوكيز في امريكا وفكرة التاجر الصغير بالمملكة و أكاديمية الطفل باكاديمية البحث العلمي فالتخطيط اسلوب حياة ليكبر الطفل ويساعده دون صعوبة بتوفير الخطط وتبدا تحديد جدول زمني لمواعيد الطعام والترفيه وترتيب الاولويات بحيث يفعل الأهم فالمهم سيشب ويصبح مخططآ جيدآ لمستقبله وأعماله وأهدافه وكيفية إدارة المال والتحفيز لكسب ثقة الآخرين وبناء المشروع الصغير وتلعب مهارات التفكير الإبداعي للأطفال دورا هامآ تكوين شخصية رائد الاعمال الصغير واهم الطرق لمواجهة التحديات والعقبات في هذا المجال عدم التدخل في كل كبيرة وصغيرة تخص الطفل وتعليمهم الاستفادة من الفرص المتاحة في السوق وتحديد مخاطر الفشل وإعداد خطة واضحة لمواجهتها والاعتماد علي الابتكار والتكنولوجيا لتقديم خدمة أو منتج جديد وتعليمهم القدرة علي جذب المستثمرين والرآسماليين وتوقعات النمو المستمر وتنمية الذكاء ويأتي ذلك متماشيآ مع إطلاق مبادرتي الطفل والتكنولوجيا من خلال غرس التكنولوجيا من خلال تنمية الوعي التكنولوجي للأطفال وكيفية تصميم متجر اليكتروني لكل طفل مع غرس مبادئ الذكاء الإصطناعي وبهذه الخطوات قد نكون استثمارنا في أولادنا بالشكل الآمثل وضمانآ لتحقيق نموآ إقتصاديآ لمجتمعنا بين سائر المجتمعات.