بالشكر تدوم النعم وبالإخلاص تبقي الأمم
كتب:محمد نجم
“إن المخلوق” الراقي المذكي من الخالق بنعمه العقل (الإنسان) هو الذي يقدم لوطنه وعمله كل سبل الوفاء والإخلاص.
“وإن الشعب” الذي لايعرف الوفاء لعمله ووطنه لايعرف التقدم.
“وإن المجتمعات” لاترقي ولاتسموا ولاتتقدم إن لم يزرع في أبنأءها كل معالم النبل والأصاله والوفاء.
وبينما نحن نعبر عن ذلك دائما ونطلب تداركه في حياتنا إلا إننا علينا ألا ننسي أن هناك أشخاص حملوا هذه الصفات بل إن هم في أثاث الأمر يقضون حياتهم من أجل إسعادنا وقضاء مافيه صالح البلاد والعباد.
كما لايجب أن ننسي أن أقصي درجات التقدير لاتتمثل بنطق الكلام وإنما بتطبيقه لهم بل ويجب أن تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر لهم علي مايقدمونه من أجلنا.
“فلو علم الزيتون ماعناه غارسة لصار الزيت دمعأ”
هذا ماعهدناه بمدير إداره الموارد البشريه بالهيئه العامه بالتأمين الصحي (محافظه دمياط)، فهي من تحفر للتاريخ كل سبل “الإخلاص والتضحيه والبساطه والتواضع والوفاء والفضيله في العمل والقدره علي خدمه الوطن والمواطن ولانملك إلا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير.
وجريده إقتصاد بلدنا (جريده – مجله – موقع) إذ تتقدم بتحيه إجلال وتقدير.
إلي السيده الأستاذه / أماني محمد الأشقر
* مدير ادارة الموارد البشرية بالهيئة العامة للتأمين الصحي.
* رئيس قسم الملفات والمعاشات بالتامين الصحي.
* أمين عام الصندوق للنقابة العامة للتامين الصحي.
* نائب مدير شئون عاملين بالتامين الصحي.
(محافظه دمياط)
سألين لها المولي “جلا وعلا” أن يكتب لها كل سبل الخير والرشاد وأن يمتعها بموفور الصحه والعافيه ومزيد من العطاء والموصله.