كتبت:حنان رمسيس
من المعروف ان بعد انتهاء ازمة وباء كورونا.
ان تعيد الاستثمارات والاموال ترتيب توجهاتها.
وبالنظر الي مصر خلال انتشار وباء كورونا استطاعت ان تحقق تكتفاء ذاتي في العديد من البنود.
ولم تحتاج لاي حاصلات زراعية ولا سلع اساسية.
وهذا مالفت انتباة صندوق النقد الدولي واشاد بية.
ولذلك علينا اقتناص الفرص فيما استطعنا ان نحقق فية جدارة ونفتح للمستثمر الاجنبي والعربي الاستثمار في البنود التي حققنا فيها نجاح.
كقطاع الزراعة ونلحق بية قطاع الاغذية المصنعة والخضروات والفاكهة المجففة.
ولا مانع من التعاون المزدوج في انتاج ادوات الزراعة واساليب الري ومراقبة الجودة بل والمصانع المتنقلة والمرتبطة بتواجدها قرب المحاصيل الموسمية.
كما اننا نستطيع الاهتمام بسرعة استكمال الهيكل التنظيمي والاداري للبورصة السلعية.
تبادل الخبرات مع الخبراء من كل دولة لانشاء بورصة سلعية علي اعلي مستوي وتتماثل فيها طرق التداول بالطرق المعمول بها في اسواق السلع والعقود الاجلة العالمية.
فلدينا الكفاءات والعقليات المطورة ولدينا اماكن اقامة المشروعات.
الباقي هو تبادل الخبرات لنبدا منزحيث انتهي الاخرون.
ونستطيع كذلك استقدام استثمارات في النباتات الطبية وبعد وضع خطة لتطوير وتعمير سيناء وربطها بكافة محافظات الجمهورية سيتسني للمستثمر بناء مصانع غير ملوثة للبيئة للاستفادة من تنوع وكثرة اعداد اامناطق المزروعة بالاعشاب الطبية.
